An Unbiased View of الفنون التشكيلية
An Unbiased View of الفنون التشكيلية
Blog Article
he first difficulty of “Al Tashkeel” Journal was printed again in 1984, 4 a long time after the development from the Emirates Great Arts Culture. The great arts movement was witnessing advancement and attaining traction on all other artistic levels.
فالمدرسة الواقعية ركزت على الاتجاه الموضوعي، وجعلت المنطق الموضوعي أكثر أهمية من الذات فصور الرسام الحياة اليومية بصدق وأمانة، دون أن يدخل ذاته في الموضوع، بل يتجرد الرسام عن الموضوع في نقلة كما ينبغي أن يكون، أنه يعالج مشاكل المجتمع من خلال حياته اليومية، أنه يبشر بالحلول.
كذلك للعمارة فلسفة ذات بعد روحي وأخلاقي سرعان ما ترجمت إلى نمط بنائي معماري مميز عن سائر فنون العمارة في العالم، حيث أدخل الخط في أجمل صورة من الآيات القرآنية والحكم والأقوال المأثورة، بالإضافة إلى الزخارف اللامتناهية والفسيفساء الزاهية الألوان .
ضمن فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من مهرجان الفنون الإسلامية “تدرجات”، نظمت جمعية الإمارات للفنون التشكيلية معرض “الخط العربي والخزف”، بمقر الجمعية،
الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي
المجموعة الأولى تضم أكبر عدد من الفنانين المحليين وخصوصاً في بداية حياتهم الفنية، فالاهتمام بالتراث لأنه يمثل الفعل الفني الرائج في ساحة التشكيل المحلي بدولة الإمارات، خصوصاً في بداياتها، بل بتحديد أكثر، يعد أسهل الطرق لاكتساب مسمى الفنان خصوصاً عند أغلبية العامة . إن هذه النوعية من التشكيليين وقعت أسيرة مفهوم شائع ومغلوط عن الأصالة .
وبعكس فكرة الفنانة نجاة مكي بأن العمل قد يقلد إذا وضع على شبكات الإنترنت، فتقول عفراء الظاهري: يعتمد ذلك من فنان إلى آخر وأعتقد كل فنان عنده شيء مميز يسمح للعالم بأن يطلع عليه، لذلك إذا قمت بعمل معين وأخذه بعض الأشخاص وأعاد صناعته أو قلده فهو لأنه عمل ناجح من وجهه نظري، وفي حال سرقة الأعمال فأنا التي أبتكر الأعمال الفنية وأستطيع أن أبتكر غيرها، بالعكس نحن نشارك في الحركة الفنية، كما أننا نتعلم في الوسط الفني التشكيلي من خلال تقليد الفنانين المشاهير والمحترفين، وقد تكون استعارة للإفادة.
كما أشار الفنان محمد كاظم إلى تجربته وقال: يوجد لدي كتاب شامل عن تجربتي ولكن مهما كان شاملاً فإنه لفترة معينة، لأنه على الفنان أن يستمر في توثيق أعماله، نعم هناك بعض العوائق للتوثيق منها نحتاج لتصوير الأعمال بجودة عالية ونحتاج لتوثيق الأعمال من ناحية عناوينها بشكل دقيق وشرحها من ناحية الطول والارتفاع والحجم وتاريخ العمل، إضافة إلى زمان ومكان عرض العمل الفني أول مرة والأماكن التي انتقلت فيها القطعة الفنية للعرض، مع كتابة مادة نصية مصاحبة وشرح عن العمل الفني ثم يتم أرشفة العمل من خلال «القرص الصلب» أو برنامج «ماي كلاود» وغيرها نور الامارات من البرامج، كما أنها تحتاج إلى عمل كبير يشارك فيه الفنانين و المؤسسات الفنية، ويتابع محمد كاظم: كما أن الموضوع يحتاج إلى شخص يساعد الفنان، وهذا الأمر يحتاج إلى تكلفة وجهد وتغطية مادية للتصوير والتوثيق، للمحافظة على العمل من الضياع.
فنون جميلة: الفنون التي ترتبط بالجمال والحس المرهف اللازم لتذوقها، وترتبط حاليًا بالدراسة الأكاديمية للفنون الكلاسيكية الجميلة.
الفَلْسَفَة الخَالدَة: لماذَا جَرَى مُقَارَبَة التَّفْكِيك بالتَّصَوُّف؟
ثم يأتي دور المراسم حيث وعت الجهات المعنية بالفنون التشكيلية في الدولة أهمية المراسم في تكوين جيل فني يمارس الفنون التشكيلية على أسس علمية وسليمة، كما يطلع على الأساليب والتقنيات المختلفة، كما يتم في هذه المراسم وأثناء الدورات الفنية المختلفة تبادل الآراء والمعرفة لاكتساب المزيد من الخبرات . فهناك مرسم جمعية الإمارات للفنون التشكيلية وفرعها في رأس الخيمة، مراسم دائرة الثقافة والإعلام في المنطقة الشرقية من خلال المراكز الثقافية هناك، مرسم المجمع الثقافي في أبوظبي، مرسم وزارة الشباب والرياضة الذي كان يشرف عليه الفنان حسن شريف وأفرز العديد من الفنانين الذين أصبحوا من المميزين في هذا المجال، ثم مرسم المريجة الذي ضم العديد من الأدباء والشعراء، إضافة للفنانين التشكيليين .
ويرجع الفضل في اكتشاف الألوان الزيتية إلى الأخويين الهولنديين (هيوبرت وجان فان ايك)..
المدرسة الانطباعية: تعتمد على تجسيد النور والظلام والطبيعة؛ فهي التي تبرز المظاهر الطبيعية التي تحمل المشاعر في طياتها.
وقد ساهم الدكتور عيدابي في التوثيق لعدة فنانين من خلال بحثه وكتاباته منهم الفنان حسن يوسف حيث أصدر كتاباً بعنوان «الفن الجديد في الإمارات تغيير الواقع وآفاق المستقبل»، كما شاركت مؤسسة الشارقة للفنون في إقامة معرض استيعادي للفنان نفسه وجمعت كل أعماله كمرسمه ومكتبه والكثير من مقتنيات الفنان الشخصية وأعماله الفنية وهو يعتبر مكنزاً ثقافياً.